« رَكْعَتَا الْفَجْرِ خَيْرٌ مِنَ الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا »
رواه مُسْلِم / صلاة المسافرين/٧٢٥
58-فائدة حديث " المحافظة على نافلة الفجر" :
١- تعاهد النبي صلى الله عليه وسلم لراتبة الفجر ،
فكان لا يتركها في حضر ولا في سفر .وهذا يدل على تأكيدها ، فهي من السنن الراتبة ،
وهي من السنن المؤكَّدة .
٢- فضل راتبة الفجر ، وهي التي يُطلق عليها في بعض الأحاديث :
ركعتي الفجر ، وتُسمى الرغيبة
٣- قوله : " خير من الدنيا وما فيها " ليس المقصود بـ ( الدنيا ) دنيا الشخص نفسه ، ولكنه العموم ، أي خير من الدنيا من أولها وآخرها ، وهو يدلّ على عِظم أجر هاتين الركعتين .ويدلّ على فضل راتبة الفجر ، وعظيم أجرها .وكان النبي صلى الله عليه وسلم يُخفف راتبة الفجروكان يقرأ في الركعة الاولى : قل يا أيها الكافرون
والركعة الثانية : وقل هو الله أحد .
شرح عمدة الأحكام / عبدالرحمن السحيم -بتصرف بسيط-
١- تعاهد النبي صلى الله عليه وسلم لراتبة الفجر ،
فكان لا يتركها في حضر ولا في سفر .وهذا يدل على تأكيدها ، فهي من السنن الراتبة ،
وهي من السنن المؤكَّدة .
٢- فضل راتبة الفجر ، وهي التي يُطلق عليها في بعض الأحاديث :
ركعتي الفجر ، وتُسمى الرغيبة
٣- قوله : " خير من الدنيا وما فيها " ليس المقصود بـ ( الدنيا ) دنيا الشخص نفسه ، ولكنه العموم ، أي خير من الدنيا من أولها وآخرها ، وهو يدلّ على عِظم أجر هاتين الركعتين .ويدلّ على فضل راتبة الفجر ، وعظيم أجرها .وكان النبي صلى الله عليه وسلم يُخفف راتبة الفجروكان يقرأ في الركعة الاولى : قل يا أيها الكافرون
والركعة الثانية : وقل هو الله أحد .
شرح عمدة الأحكام / عبدالرحمن السحيم -بتصرف بسيط-
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق